ترسم رؤية المملكة العربية السعودية 2030 خارطة طريق للجهود الاقتصادية والتنموية لوضع المملكة في مكانة رائدة ونموذج على جميع المستويات في السعي لتحقيق مستقبل مزدهر وتنمية مستدامة. حيث تضمنت الرؤية عدد من الأهداف التي تعزز التوجه الإستراتيجي للمملكة نحو تطوير الموارد البشرية، من خلال توفير معارف نوعية في المجالات ذات الأولوية، وتحسين جاهزية الشباب والشابات للانخراط في سوق العمل، والتوسع في التدريب التطبيقي والمهني لتوفير احتياجات سوق العمل. وتسعى الكلية التطبيقية في جامعة حفر الباطن  لتحقيق الريادة و تحسين مخرجات منظومة  التعليم والتدريب لديها للوصول إلى المستويات العلمية والتقنية من خلال برامج تعليم وتأهيل لسوق العمل، بالشراكة مع القطاع الحكومي والخاص وغير الربحي .وسعياً لتحقيق ذلك تقدم الكلية التطبيقية بجامعة حفر الباطن لطلابها وطالباتها مجموعة من البرامج التي تعتمد على التعليم التطبيقي في مجالات متعددة وهي:  برنامج تقنية هندسة القياس، برنامج تقنية شبكات الحاسب الآلي، برنامج تقنية الإشعاع الصناعي، برنامج تقنية الهندسة الميكانيكية، برنامج تقنية التقييم اللاإتلافي، برنامج إدارة الموارد البشرية، برنامج إدارة اللوجستيات وسلاسل الإمداد، وبرنامج تقنية هندسة السلامة.

الريادة والتميز في مجال التعليم التطبيقي والتقني والمهني والتدريب محليًا وإقليميًا وعالميا.

إعداد كفاءات مؤهلة علمياً ومهنياً قادرة على المنافسة في سوق العمل وبما يسهم في تحقيق مستقبل مزدهر وتنمية مستدامة.

• موائمة مخرجات الكلية مع احتياجات سوق العمل.
• تطوير مهارات المستفيدين من خلال التدريب والشهادات الاحترافية والمهنية.
• تفعيل دور الكلية في التواصل مع المجتمع من خلال الأعمال التطوعية والشراكات الاستراتيجية في العديد من المجالات.

أن يكون الخريج متمكناً في النظريات والمعارف والمبادئ في مجال تخصصه.

تضمن قدرة الخريج على تبادل الأفكار والمعلومات والخبرات والتعبير عن المعاني بفعالية شفوية وكتابية، مع استخدام تقنيات الاتصال الحديثة لخدمة المجتمع.

قدرة الخريج على استخدام التقنيات الحديثة وإجراء الدراسات في مجال عمله وتخصصه.

قدرة الخريج على تطبيق وتحليل المشاكل وإنتاج الأفكار الإبداعية والجديدة في مجال المهنة والعمل.

مشاركة الخريج في أمور وطنه والانتماء إليه والالتزام بأداء المهام والواجبات الموكلة، وتقديم الخدمات التطوعية ومساعدة المسؤولين.

قدرة الخريج على اتخاذ القرارات في مجال عمله وتحمل مسؤولية ذلك، مع القدرة على البحث عن التطوير الدائم لمهاراته ومعارفه ذاتياً.

قدرة الخريج على التأقلم مع بيئات العمل المختلفة، وقدرته على العمل ضمن فريق عمل متعدد الثقافات والفروق.

اعتزاز الخريج وحِرصه على مصلحة الجامعة وجهة عمله ومجتمعه، والالتزام بالأخلاقيات المهنية.